An Unbiased View of الصدمة الثقافية
An Unbiased View of الصدمة الثقافية
Blog Article
قد يتضمن هذا الاعتراف المفاجأة ، والإجهاد ، والقلق ، والحنين إلى الماضي ، والغضب ، وعدم اليقين ، والعجز والشعور بعدم الكفاءة..
"، تحدثنا فيه عن الصعوبات التي تواجه من يسافرون إلى الخارج بغرض الدراسة أو العمل وما شابههما من أسباب. وبما أنَّ لكلِّ شيءٍ في هذه الحياة إيجابياته وسلبياته، سنتكلم اليوم عن بعض الجوانب الإيجابية التي تنتج عن الصدمة الثقافية.
ستظل هذه المرحلة مستمرة الظهور بشكل عشوائي طوال رحلتك، دون أن تعرف متى ستنتهي، وستشعر بأنَّها لن تنتهي أبداً، كما ستظل ملازمة لك، وكأنَّها تعاود الظهور في أوقات غير متوقعة، قد تبدأ خلال هذا الوقت بالشعور بالحنين إلى وطنك قليلاً، وربما تشعر ببعض الإحباط تجاه قرار السفر إلى الخارج.
بخلاف السماح للعقل تقبل الامر، ألا يوجد هنالك نصائح للتغلب على الصدمة الثقافية؟
في بداية الأمر، يمكن أن تبدو هذه القواعد كحقل ألغام تقع فيه دائماً، وقد يكون أثره محيراً بالنسبة إليك.
التالي سنرى بمزيد من التفصيل ما هي الصدمة الثقافية ، وما العناصر التي تشكلها وفقًا لعلم الاجتماع وعلم النفس, وما هي المراحل التي يتميز بها.
سيمنحك هذا تفهماً أعمق يسهم في توجيه تفاعلاتك في بلدك الجديد وفهم ما يمكن توقعه عند التعامل مع الاختلافات الثقافية في الخارج.
النجاح نت دليلك الموثوق لتطوير نفسك والنجاح في تحقيق أهدافك.
In the case of students researching abroad, some create added symptoms of loneliness that in the long run influence their life as a whole. A result of the strain of residing in a distinct state without the need of parental assist, Intercontinental learners typically experience anxious and truly feel much more force though altering to new cultures—all the more so if the cultural distances are vast, as styles of logic and speech are distinct and a Particular emphasis is placed on rhetoric.
الهند بلد ضخم، لذا قد لا تتمكن من استيعاب التنوع الثقافي والجغرافي الموجود في جميع أنحاء البلاد. بسبب تنوع الشعب الهندي، من المهم التمتع بعقلية منفتحة واحترام المجموعة الواسعة من التقاليد والأشخاص الذين ستقابلهم هناك.
تُعرَّف "الصدمة الثقافية" بأنَّها تأثير الانتقال من ثقافة مألوفة إلى ثقافة أخرى غير مألوفة. والذي يمرُّ به المسافرون والمغتربون والطلاب المُبتَعَثين.
استكشاف هذا العالم المختلف عني ومحاولة التجاوب مع الأمور التي تتناسب مع عاداتي ومبادئي، مع الابتعاد عن تلك نور التي تختلف عن طبيعتي تمامًا.
شهد العالم في السنوات الأخيرة ارتفاعاً في معدل الهجرة والسفر، التي قد نتج عنها بعض التأثيرات القوية في نفسية الأشخاص وفي أفكارهم، وتتحول هذه التأثيرات إلى ما يدعى بالصدمات الثقافية.
تمر مراحل الصدمة ببطء، لذلك من المهم تذكر أن التعافي منها يحدث تدريجيًا. وقد يعود المرء إلى مرحلة الشك واليقين، ذلك إذا ما استسلم لشعوره بالحنين للوطن حتى بعد أن يتكيف.